
تقرير أمريكي يسلط الضوء على تورط إسرائيل في فضيحة جيفري إبستين
2025-07-12
مُؤَلِّف: محمد
فضيحة جديدة تحت الأضواء!
في تطور مثير، كشف الإعلامي الأمريكي الشهير تاكر كارلسون أن فضيحة جيفري إبستين أصبحت أكثر تعقيدًا، حيث ينكشف تورط إسرائيل في القضية.
وفقًا لكارلسون، الذي يعد من أبرز الشخصيات الإعلامية في الولايات المتحدة، فإن هذه القضية تظهر علاقة مباشرة لإسرائيل بأجهزة استخبارات غير أمريكية، مما يثير تساؤلات كبيرة حول الأبعاد السياسية التي قد تكون وراء ذلك.
أصول القصة المثيرة
ذكر كارلسون أيضًا أن أبرز ما يجذب الانتباه هو تحول إبستين من معلم عادي في أواخر السبعينات إلى مالك جزيرة وطرز حياة فاخرة، وهو ما يثير الفضول حول كيف استطاع الوصول لهذا المستوى.
التحقيقات والأدلة المفقودة
أشار كارلسون إلى أن الأسئلة حول علاقة الحكومة الإسرائيلية بإبستين باتت ضرورية، خاصة مع تزايد المخاوف من أن تكون الأموال الأمريكية تقدم دعمًا لأعمال تعتبر غير أخلاقية أو مشبوهة.
كما تناول التفاصيل المتعلقة بالأشخاص المتورطين وزيجاتهم السابقة وتاريخهم، مشيرًا إلى أنه من الواضح أن هناك أطرافًا عديدة تتستر خلف هذه القضية.
الدفاع عن الشكوك المحيطة بالملف
تطرق كارلسون كذلك إلى الآثار النفسية والاجتماعية التي قد تظهر نتيجة لهذه الفضائح، مشددًا على حق الأمريكيين في التساؤل حول هذه القضية ومعرفة كل التفاصيل.
تعليق أخير من كارلسون
في نهاية حديثه، أكد كارلسون أنه يتوجب علينا عدم تجاهل هذه القضايا المعقدة، إذ أن لها أبعادًا قانونية وسلطة متسعة تحتاج إلى فحص دقيق، مما يدفع بالموضوع إلى طاولة النقاش بين الأمريكيين.