مفاجأة من العيار الثقيل!

فاجأت الفنانة السورية سلّاف فواخرجي جمهورها بتصريحات غير متوقعة عن وثيقة زواجها من بشار الأسد. فقد أكدت في منشور لها على منصة "فيسبوك" أن الوثيقة المتداولة مزوّرة، واحتوت على تفاصيل خاطئة حول تاريخ ومكان ولادتها، بالإضافة إلى اسم والدها.

تفاصيل غريبة عن تاريخ ولادتها

أشارت فواخرجي أن ولادتها مسجلة بالأوراق الرسمية بتاريخ 1.8.1977، وهو اليوم الذي يصادف عيد الجيش السوري، وأبدت استغرابها من الأخطاء التي تضمنت الوثيقة المزوّرة.

نقابة الفنانين تتدخل!

أصدرت نقابة الفنانين السوريين قراراً بشطب سلّاف فواخرجي من سجلاتها، وذلك عقب اتهامات متكررة بشأن دعمها لبشار الأسد، معتبرة إياها "صمام أمان". وأكدت النقابة أن هذا القرار جاء بناءً على القانون الذي يتيح شطب الأعضاء في حال الخروج عن أهداف النقابة.

التصريحات تثير الجدل!

لفتت النقابة إلى أن تصريحات فواخرجي الأخيرة، والتي اعتبرت فيها أن بشار الأسد يمثل الاستقرار السياسي في البلاد، أثارت موجة من الانتقادات بين الأوساط الفنية والشعبية. وأوضحت أن موقفها لا يُختزل في شخص واحد بل ينعكس على الشعب السوري ككل.

كانوا يتوقعون أكثر من ذلك!

سلّاف فواخرجي أعربت عن خيبة أملها من بعض النقد الموجّه لها، مؤكدة أن أيام الثورة الأولى كانت أفضل، لكن الوضع قد انزلق لاحقاً نحو تياّرات دينية بحسب تصورها.

خلاصة المثيرة!

تصريحات فواخرجي تفتح باب النقاش حول دور الفنانين في السياسة السورية، ومدى تأثيرهم في الرأي العام. فهل سيتأثر موقف الجمهور منها بعد هذه التصريحات، أم ستبقى ضمن الأسماء اللامعة في الساحة الفنية؟