كشف مثير من مطرب سوري بارز!

في تصريح غير متوقع، أشار المطرب السوري المعروف مجد القاسم إلى أنه كان قد تم وضع اسمه على قائمة الإعدام خلال فترة النظام السابق. وهذه الاعترافات تأتي بعد سنوات من الصمت عن هذا الموضوع.

ما الذي حدث؟

أثناء حوار مع صحيفة "الشرق الأوسط"، قال القاسم: "كان من المتوقع سقوط النظام نتيجة الانتهاكات والفساد المنتشر". في هذه الأثناء، تأرجح مصيره بين الانتقام والهروب.

صوت الثورة! كيف ساهمت الموسيقى في التغيير؟

يعتبر مجد القاسم من أبرز الفنانين الذين شاركوا في الثورة من خلال أغانٍ حماسية تعبر عن أحلام الشعب السوري. وقد قدم خلال السنوات الماضية عدة أغانٍ وطنية تعكس معاناة السوريين والأمل في غد أفضل.

من لعنة الفساد إلى الأمل!

مع نهاية أيام القمع، أطلق القاسم أغاني مثل "بحبك يا سوريا" و"يا جنة من عند الرب"، ليكون صوت الشباب والأمل في قلب دمشق.

نجاة رغم الصعوبات!

بعد تسع سنوات من الخوف والتهديدات، استطاع القاسم أخيرًا أن يعود إلى بلده وأن يسجل أغاني جديدة. وتحدث عن تلك الفترة المظلمة قائلاً: "عشت تحت ضغط شديد، لكنني كنت أؤمن بأن الغد سيكون أفضل".

أمل لسوريا الجديدة!

وعندما سُئل عن مستقبل سوريا، أعرب القاسم عن تفاؤله بعودة الحياة الطبيعية، حيث قال: "أؤمن بأن سوريا ستعود كما كانت، حرة وديمقراطية، وسنعيش بسلام".

ما هو المشروع السينمائي المنتظر؟

لدى مجد القاسم خطط طموحة في مجال الفن، حيث أشار إلى عمله على مشروع فيلم يستعرض مسيرته الفنية وتجربته في ظل النظام الفاسد.

كلمة أخيرة!

العديد من الآمال معلقة على عودة الفنان مجد القاسم إلى الساحة الفنية، حيث يظل اسمه رمزًا للصمود في وجه الظلم والفساد. ومع تفاؤله، يبدو أن أشرعة الأمل ترفرف مجددًا فوق سماء سوريا.