ماينكرافت يواصل الهيمنة في دور العرض

حقق فيلم "ماينكرافت"، المقتبس من لعبة الفيديو الأكثر مبيعًا في التاريخ، نجاحًا باهرًا في شباك التذاكر بأميركا الشمالية خلال عطلة نهاية الأسبوع. واصل الفيلم تصدره القوائم بعد أن حقق انطلاقة قوية هذا العام.

أرقام مثيرة للإعجاب

لقد سجل الفيلم إيرادات بلغت حوالي 80.6 مليون دولار في كندا والولايات المتحدة، ما يعادل نصف المبلغ الذي حققه عند صدوره، وفقًا لتقديرات شركة إكزبيتر رياليسنس المتخصصة. وفي الأسبوع الأول، بلغت الإيرادات الإجمالية 281 مليون دولار، مما جعل "ماينكرافت" واحدًا من أكثر الأفلام نجاحًا المستندة إلى ألعاب الفيديو.

فيلمان يتربصان بالصدارة

بينما احتل فيلم "ذي كينغ أوف كينغز"، الذي يحكي قصة المسيح، المركز الثاني بإيرادات بلغت 19.1 مليون دولار، حل فيلم "ذي أماطور" في المركز الثالث مع إيرادات قدرها 15 مليون دولار، يليه فيلم "وارفير" الذي جمع 8.3 مليون دولار.

منافسة شرسة في دور العرض

يستمر فيروس المنافسة في دور العرض بوجود أفلام مثل "ذي دروب غيم" و"ذو وومين إن ذي يارد"، حيث تسعى كل منها لتحقيق أعلى الإيرادات. تُظهر هذه الإحصائيات الحيوية كيف أن أفلام الألعاب لم تعد مجرد اتجاه بل أصبحت جزءًا أساسيًا من ثقافة السينما.

شخصيات بارزة في عالم الأفلام

يشارك في تقديم الفيلم طاقم مميز من الممثلين مثل كيث براناه وبيرس بروسنان، وهو نتاج إنتاج "إنجل ستوديوز"، الشركة المستقلة المعروفة بإنتاج الأفلام ذات المحتوى الديني.

ماذا ينتظرنا في المستقبل؟

مع استمرار النجاح الغير مسبوق لفيلم "ماينكرافت"، يترقب الجمهور الأفلام القادمة من عالم الألعاب، ويتساءل الجميع: ما هو الفيلم التالي الذي سينضم إلى هذه القائمة المذهلة من الإنتاجات السينمائية الناجحة؟