
🔮 96 مليار دولار: مستقبل الذكاء الاصطناعي في الإمارات حتى عام 2031! 🚀
2025-06-12
مُؤَلِّف: نورة
حجم هائل من الإسهامات المستقبلية!
تسير دولة الإمارات بخطى حثيثة نحو مستقبل يتصدر فيه الذكاء الاصطناعي المشهد الاقتصادي، حيث تشير التوقعات إلى أن هذا القطاع سيساهم بأكثر من 96 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2031.!
نمو سنوي ملحوظ 📈
تشير التقديرات إلى أن تسجيل نمو سنوي يتراوح بين 20% و30% في هذا المجال المتنامي، مما يعكس التزام الدولة بتعزيز الابتكار والتكنولوجيا.
الإمارات تتصدر دول الخليج!
وفقًا لتقرير صادر عن شركة PwC، ستمثل مساهمات الذكاء الاصطناعي نحو 13.6% من الناتج المحلي الإجمالي، لتكون الأعلى بين دول مجلس التعاون الخليجي، متفوقةً على المملكة العربية السعودية التي تُسجل 12.4%.
استراتيجية وطنية شاملة 🔍
منذ إطلاق الاستراتيجية الوطنية للذكاء الاصطناعي في عام 2017، وضعت الإمارات نصب عينيها هدفاً أساسياً: أن تكون في صدارة الدول الرائدة عالميًا في هذا المجال. يتضمن ذلك استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين القطاعات الحيوية كالنقل والتعليم والطاقة المتجددة.
استثمارات رقميّة ضخمة 💰
خلال الفترة الممتدة من 2020 إلى 2025، جذب القطاع أكثر من 4.89 مليار دولار من الاستثمارات الأجنبية، مما يشير إلى زيادة تزيد عن 60% مقارنة بالأعوام السابقة.
أبراج الشراكات الاستراتيجية!
تسعى الإمارات لتطوير بنية تحتية سحابية متطورة، كما في الشراكة مع شركة مايكروسوفت، لتمكين أكثر من 11 مليون تفاعل رقمي يوميًا بين المواطنين والجهات الحكومية.
سباق البيانات 🔄
تتسابق أبوظبي ودبي في بناء مراكز البيانات، حيث تملك الإمارات العدد الأكبر من هذه المراكز في المنطقة، إذ تتجاوز 35 مركزًا، مما يساهم في تعزيز القدرة التنافسية.
نحو الابتكار والإبداع!
تعد الاستثمارات في مجال الذكاء الاصطناعي تحولاً نوعيًا يدعم الابتكار والإبداع في الإمارات، مما يعكس رؤية مستقبلية واضحة تهدف إلى تحقيق نجاحات غير مسبوقة في جميع الأصعدة.
ختامًا!
ستظل الإمارات في مقدمة الدول التي تتبنى التكنولوجيا الحديثة وتستفيد من الابتكارات، مما يجعلها منارة للذكاء الاصطناعي في العالم.